في ريعان الشباب!! معمر أردني 93 عاما يرزق بطفلة!
منوعــــات - أهــم سبـ7ـعـة أخـبــار
الخميس الموافق 13/05/2010
فأحدث شقا في الأرض بطول 450 مترا
في حالة نادرة من الصعب تكرارها رزق الحاج عبد الله علي المزايدة البالغ من العمر 93 عاما قبل أسبوع بطفلة اسماها رحمة. الحاج عبد الله المزايدة معمر من قرية البصيرة في محافظة الطفيلية، حتى يومنا هذا لا يزال يظهر في ريعان الشباب، مقتنعا أن صحة الإنسان هي أهم ما يملك، يعتاش على كل شيء طبيعي، يرفض الأدوية ويدرك في قرارة نفسه بان الإنسان طبيب نفسه وبان الله وحده قادر على شفاء كل الأمراض.
قال المزايدة متحدثا لجريدة "الدستور" إنه من مواليد عام (1917) في لواء بصيرا بمحافظة الطفيلية ويعمل منذ طفولته بتجارة الأغنام، مؤكداً أنه لم يعمل على الإطلاق في أي قطاع حكومي أو خاص.
وأضاف المزايدة الذي يتمتع بصحة وعافية ولا يرتدي النظارة ولا يتكئ على عكازه ولم يزر طبيباً في حياته، أنه قد رزق مطلع الشهر الجاري بمولودة أسماها رحمة، معبراً عن سعادته بقدومها رغم أن له من الأحفاد (56) حفيداً وحفيدة.
ويوضح المزايدة أنه تزوج اثنتين من النساء ويقود حتى الآن سيارة الـ(بك أب) العائدة إليه والتي يستخدمها في إنجاز أمور تجارته المحصورة ببيع وشراء الأغنام، مبيناً أنه لم يرتكب أي مخالفة مرورية في تاريخ حياته، ولم يحصل معه أي حادث سير بفضل الله، لافتاً إلى أن إفطاره اليومي محصور بالسمن البلدي والسكر وخبز الطابون ، فيما تتكون وجبة الغداء في معظم الأحيان من اللحم البلدي المسلوق ومنتجات الأغنام من لبن وزبد وأجبان تعد بطريقة تقليدية في منزله. وأكد المزايدة أنه يواظب منذ طفولته وحتى الآن على أداء فريضة الصلاة جماعة في مسجد القرية، وأنه يقرأ القرآن الكريم يومياً مستعيناً بقوة نظره.
منوعــــات - أهــم سبـ7ـعـة أخـبــار
الخميس الموافق 13/05/2010
فأحدث شقا في الأرض بطول 450 مترا
في حالة نادرة من الصعب تكرارها رزق الحاج عبد الله علي المزايدة البالغ من العمر 93 عاما قبل أسبوع بطفلة اسماها رحمة. الحاج عبد الله المزايدة معمر من قرية البصيرة في محافظة الطفيلية، حتى يومنا هذا لا يزال يظهر في ريعان الشباب، مقتنعا أن صحة الإنسان هي أهم ما يملك، يعتاش على كل شيء طبيعي، يرفض الأدوية ويدرك في قرارة نفسه بان الإنسان طبيب نفسه وبان الله وحده قادر على شفاء كل الأمراض.
قال المزايدة متحدثا لجريدة "الدستور" إنه من مواليد عام (1917) في لواء بصيرا بمحافظة الطفيلية ويعمل منذ طفولته بتجارة الأغنام، مؤكداً أنه لم يعمل على الإطلاق في أي قطاع حكومي أو خاص.
وأضاف المزايدة الذي يتمتع بصحة وعافية ولا يرتدي النظارة ولا يتكئ على عكازه ولم يزر طبيباً في حياته، أنه قد رزق مطلع الشهر الجاري بمولودة أسماها رحمة، معبراً عن سعادته بقدومها رغم أن له من الأحفاد (56) حفيداً وحفيدة.
ويوضح المزايدة أنه تزوج اثنتين من النساء ويقود حتى الآن سيارة الـ(بك أب) العائدة إليه والتي يستخدمها في إنجاز أمور تجارته المحصورة ببيع وشراء الأغنام، مبيناً أنه لم يرتكب أي مخالفة مرورية في تاريخ حياته، ولم يحصل معه أي حادث سير بفضل الله، لافتاً إلى أن إفطاره اليومي محصور بالسمن البلدي والسكر وخبز الطابون ، فيما تتكون وجبة الغداء في معظم الأحيان من اللحم البلدي المسلوق ومنتجات الأغنام من لبن وزبد وأجبان تعد بطريقة تقليدية في منزله. وأكد المزايدة أنه يواظب منذ طفولته وحتى الآن على أداء فريضة الصلاة جماعة في مسجد القرية، وأنه يقرأ القرآن الكريم يومياً مستعيناً بقوة نظره.